يحتفل مركز اسماعيل حسانين العمدة بعقد من الزمان في خدمة المجتمع، مؤكدًا التزامه بتعزيز المعرفة ودعم النمو الشخصي والمهني للمثقفين، رجال الأعمال، أصحاب المشاريع الصغيرة، الطلاب، والشباب الطموحين.
بفضل تنوع الخدمات التي يقدمها، من دورات تدريبية متخصصة في مجالات البرمجة، التسويق، التصوير، المونتاج، والإعلام، إلى الكورسات المجانية في اللغة العربية، النحو، اللغات الأجنبية، التاريخ، الجغرافيا، الفلسفة، علم النفس، والتنمية البشرية،
يستمر المركز في إثراء الحياة الثقافية والأكاديمية.
ولا يقتصر الأمر على ذلك، بل يوفر المركز أيضًا استشارات متخصصة وخدمات تسويقية لرواد الأعمال والمستثمرين،
مساهمًا في تطوير مشاريعهم وتعزيز وجودهم الرقمي.
ومع التزامه بالتميز والابتكار، يواصل مركز اسماعيل حسانين العمدة تقديم أنشطة ثقافية دولية تسهم في تنمية المجتمع وتحقيق التقدم المشترك
10 سنوات من العطاء 2014 ــــــ 2024
يحتفل مركز اسماعيل حسانين العمدة بعقد من الزمان مليء بالإنجازات الثقافية والتعليمية والاجتماعية، مسطرًا بذلك فصلاً مشرقًا في تاريخ الأعمال الثقافية.
منذ تأسيسه، أقام المركز 233 احتفالية دولية، واستضاف أكثر من 5000 مثقف عربي، مؤكدًا على دوره كحاضنة للثقافة العربية.
كما ساهم في صقل مواهب 130 كاتبًا و211 شاعرًا، وأصدر 12 ديوانًا يجمع مشاركات عربية تناولت قضايا الأمة العربية والإسلامية.
ولم يقتصر دور المركز على الثقافة فحسب، بل امتد ليشمل الجوانب التعليمية والاجتماعية، حيث قدم دعمًا ماديًا للمبدعين وأسهم في إبراز المواهب الأدبية في مصر، خاصة في سوهاج والقاهرة والجيزة وحلوان.
وفي مجال الخدمات التجارية، قدم المركز استشارات وتسهيلات وتسويق لأكثر من 640 مؤسسة تجارية، وساهم في إدارة أكثر من 2000 مؤسسة في العالم العربي.
وبالنسبة للخدمات الاجتماعية، فقد كانت أعمال المركز في هذا المجال خير شاهد على التزامه بالمسؤولية الاجتماعية، مع التركيز على الحفاظ على خصوصية المستفيدين.
وأخيرًا، لم يغفل المركز عن الأنشطة التعليمية، فقد قدم مراكز للتعليم والحضانة والرعاية، وكورسات مجانية لتأهيل الشباب لسوق العمل، مؤكدًا على دوره كمنارة للمعرفة والتنمية البشرية.

فتحنا مقراتنا في القاهرة والجيزة وحلوان وسوهاج طوال العام لاستقبال المبدعين من كافة الدول العربية مجانا وبدون أي أغراض أخرى.
كنا ومازلنا نبحث عن ثقة وارضاء المبدعين سواء في المجال الثقافي او الاجتماعي او التعليمي او التجاري ..لأن الثقة هي مفتاح التميز والاستمرار.