📰 **مركز إسماعيل حسانين العمدة يطلق مبادرة "أين العرب من قضاياهم؟"**
كتبت : د. وسام العمدة
في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه الدول العربية، أطلق **مركز إسماعيل حسانين العمدة** بالتعاون مع **دار التجمع العربي للطباعة والنشر والتسويق** **مبادرة "أين العرب من قضاياهم الوطنية؟"**، التي تهدف إلى إعادة إحياء الوعي العربي وتعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه القضايا المحورية للأمة.
### **رسالة المبادرة**
المبادرة ليست مجرد دعوة للتفاعل، بل هي **حركة ثقافية وإعلامية** تدفع نحو إعادة توجيه الأنظار إلى الأزمات العربية الأساسية، مثل **فلسطين، العراق، السودان، سوريا، اليمن، وليبيا**، بهدف دعم الحقوق الوطنية وإحياء روح الوحدة العربية.
### **ديوان شعري يجمع صوت الأمة**
تتخذ المبادرة شكلًا أدبيًا عبر ديوان شعري **يشارك فيه الشعراء العرب من مختلف الأقطار**، ليكون بمثابة خطاب **موجه إلى القيادات والشعوب العربية**، يعكس موقف الشعوب ويطالب بتفاعل حقيقي مع القضايا المصيرية.
✅ **لا توجد شروط أو قيود عمرية**—فالإبداع متاح للجميع!
✅ **نرحب بجميع المشاركات العربية**، بأي لهجة من لهجات الأمة.
✅ يجب أن تدور القصيدة حول **محور واحد:** **"أين العرب من قضاياهم الوطنية؟"**، لضمان وحدة الرسالة الشعرية.
✅ تتولى **دار التجمع العربي للطباعة والنشر والتسويق** **جمع المشاركات والعمل على تجهيز الديوان** ليتم تقديمه للجمهور في أقرب وقت ممكن.
✅ يبدأ استقبال المشاركات **من 5 أبريل وحتى 5 سبتمبر القادم**، وهو آخر موعد للتقديم.
### **لماذا هذه المبادرة؟**
في زمن تتسارع فيه الأحداث وتزداد التحديات، يصبح من الضروري أن **يستعيد العرب دورهم الفاعل** في الدفاع عن حقوقهم والتفاعل مع قضاياهم الوطنية، ليس فقط عبر القرارات السياسية، ولكن أيضًا عبر **الفن والأدب والإبداع**، ليكون الشعر أداة مؤثرة في تحريك الوعي العربي.
### **كيف يمكن المشاركة؟**
📩 يمكن للشعراء المهتمين إرسال قصائدهم عبر **صفحة مركز إسماعيل حسانين العمدة** على [فيسبوك](https://www.facebook.com/ismail.hsanin) أو عبر البريد الإلكتروني المخصص للمبادرة.
📢 **هذه المبادرة ليست مجرد مشروع أدبي، بل خطوة جديدة نحو صناعة وعي عربي موحّد، عبر الأدب الذي طالما كان وسيلة للتأثير وصناعة التغيير.**
#أين_العرب_من_قضاياهم #ديوان_الأمة #الوحدة_العربية #مركز_إسماعيل_حسانين_العمدة #التجمع_العربي_للطباعة_والنشر
📩 **انضموا إلى المبادرة، وكونوا جزءًا من هذه الحركة الفكرية!**